Everything about العناية ببشرة الطفل



تَحتاج بشرة الطفل لعناية يوميّة، لذلك لا بُدّ من اتِّباع بعض النصائح؛ للحفاظ على بشرته آمنة، وسليمة، ومن هذه النصائح ما يأتي:[١]

قد يكون من الكافي تنظيف الطفل باستخدام الإسفنج المبلول خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة مع إيلاء اهتمام خاص لمنطقة فم الطفل ومنطقة تلامس الحفاض مع بشرته.

• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً. 

الرضاعة الطبيعية الثنائية – إرضاع طفلك حديث الولادة مع طفل صغير

لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.

البروتين للأطفال الرضع والأطفال الصغار – الأهمية والمتطلبات

الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات

تُوازن صودا الخبز، أو بيكربونات الصوديوم درجة الحموضة لجلد الطفل، ممّا يُساعد على مُكافحة الجلد للميكروبات المُختلفة، مثل: البكتيريا، والفطريّات المُسبِّبة لطفح الحفاظات، والطريقة هي:[٤]

تجنبي استخدام المساحيق للبودرة المعطرة والتي تحتوي على مواد كيميائية أو حبيبات خاصة لمنطقة تلامس البشرة مع الحفاض لأنها قد تؤدي إلى مشاكل جلدية غير ضرورية نور لاحقًا.

تملك بشرة الذكور و بشرة الإناث نفس الخصائص إلى حين سن البلوغ. كما ينضج الأطفال، تنضج بشرتهم أيضاً. من الولادة و حتى سن السادسة:

أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.

جمال المرأة أسرار نضارة البشرة والحفاظ على بشرة شابة مع د.منال المنصوري شاهد الان

يدفع وجود طفل جديد في العائلة إلى الاستقرار على روتين يوميّ للعناية به؛ فالحفاظ على دفء الطفل، والعناية بغذائه من الأولويّات التي يجب الاهتمام بها، بالإضافة إلى العناية ببشرته، والتي لا تقلّ أهمّية عمّا ذُكِرَ سابقاً، وعادةً ما يكون جلد الأطفال حديثي الولادة حسّاساً للغاية، بالإضافة إلى أنَّ نظام المناعة الخاصّ بهم يكون ضعيفاً؛ فتتعرَّض بشرة الطفل لمشاكل عديدة تستدعي العديد من الخُطوات، والنصائح للتعامل معها، وهذا ما سيتمّ الحديث عنه في هذا المقال.[١]

الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، الامارات تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *